Athar Lina is a participatory conservation initiative to establish modalities of citizen participation in heritage conservation based on a vision of heritage as a resource not a burden. Based in al-Khalifa in Historic Cairo, Athar Lina believes that only when cultural heritage is beneficial to the community, will the community become an active partner in its conservation. It believes that conservation can be a vehicle for development if practiced in a participatory inclusive manner. In order to enable the community to become an active partner, workshops and research projects are developed and implemented to determine the priorities and devise strategies. These are a necessary step towards implementation of feasible impactful interventions.
To motivate the participation of the community and sustainability of the interventions, heritage and projects, conservation is combined with social development and tourist promotion activities. Furthermore, the projects target children as one of the principal beneficiaries, hence the introduction of the educational program.
Athar Lina started in June 2012 with a participatory design workshop focusing on the neighbourhood of al-Khalifa in Historic Cairo. This neighbourhood stretches from Ibn Tulun Mosque in the north to al-Sayyida Nafisa Shrine in the south and is known for its impressive, yet under-appreciated set of listed monuments dating from the 9th to the 19th century. The question asked was on the relationship between these heritage sites and their surroundings and whether they could become resources the community benefits from. The recommendations of this workshop focused on three mains issues:
These recommendations guide the work we do to this day. Projects implemented include the following:
الأثر لنا هي مبادرة ترميم تشاركي تهدف إلى إيجاد طرق لإشراك المجتمع في الحفاظ على التراث بناء على فهم الآثار كمورد لا كعبء. مقرها بالخليفة في القاهرة التاريخية وتدار بواسطة جمعية الفكر العمراني | مجاورة وهي مؤسسة مزدوجة تضم جمعية أهلية ومكتب استشارات. تؤمن مبادرة الأثر لنا بأنه فقط عندما يمثل التراث مصدرًا للنفع للمجتمع يتحول المجتمع إلى عنصر فعال في عملية الحفاظ. وتؤمن بأن الحفاظ على التراث من الممكن أن يصبح وسيلة للتنمية إذا تمت مارسته بطريقة تشاركية شاملة. وفي سبيل تمكين المجتمع من أن يصبح شيكا فعالا، يتم العمل على تطوير وتنفيذ عددا من ورش العمل والمشروعات البحثية لتحديد الأولويات ووضع الاستراتيجيات. وترى مبادرة الأثر لنا أن آلية اتخاذ القرار في الحفاظ على الآثار تأتي كعملية تشاركية متكاملة بين الأهالي. وهو ما يمثل خطوة ضرورية نحو تنفيذ التدخلات الفعالة الممكنة.
لتحفيز المشاركة المجتمعية واستدامة التدخلات والتراث المشروعات، يتم العمل على الجمع بين الحفاظ والتنمية المجتمعية وأنشطة الترويج السياحي. علاوة على ذلك، تستهدف مشاروعات المبادرة الأطفال كأحد المستفيدين الرئيسيين ومن ثم البدء في البرنامج التعليمي.
بدأت مبادرة الأثر لنا في يونيه 2012 بمجموعة من ورش العمل التشاركية المهتمة بحي الخليفة في القاهرة التاريخية. يمتد هذا الحي من جامع ابن طولون شمالًا وحتى ضريح السيدة نفيسة جنوبًا، ويتميز حي الخليفة بإحتوائه على عدد كبير من الآثار المميزة والمهمشة في آنٍ واحد والتي يعود تاريخها للفترة ما بين القرن التاسع وحتى القرن التاسع عشر. وثمة تساؤل حول العلاقة بين هذه المواقع التراثية والمناطق المحيطة بها، وإمكانية استخدامها كموارد ليستفيد منها المجتمع. وقد أوصت ورش العمل التشاركية على التركيز على ثلاثة محاور:
تساعد هذه التوصيات على توجيه العمل الذي نقوم به حتى يومنا هذا. والمشروعات المنفذة تتضمن الآتي:
4. أنشطة التنمية العمرانية التي تركز على البنية التحتية، خاصة إدارة المخلفات ومشكلات المياه الأرضية. يركز برنامج إدارة المخلفات على إعادة تأهيل الأراضي الفضاء وتحويلها إلى فراغات ترفيهية، حيث تم تحويل الأرض الفضاء الأولى في درب الحصر إلى ملعب كرة قدم، أما تبة الخليفة فتمثل المشرع التالي. ويتم تناول مشكلات المياه الأرضية من خلال مشروع الأثر لنا البحثي للمياه الأرضية.